حداد يكتب:.”ما دامت سوريا باقية, فكل شيء قابل للتصحيح”

435
المرفأ:
 مالك حداد:  يكتب
رحم الله ناهض حتر فقد كان هذا شعار كتاباته ونعيده ونطرحه اليوم وبشدة علنا نتجاوز مرحلة الزمن الغابر والذي أضر ودمر ونهب وتكالب ولكن إرادة الأغلبية من الشعب هي الأقوى وهي التي حددت مسار اللعبة .
إذن لا بد لنا من التجاوب مع هذه الإرادة ان للبلدين وللشعبين الشقيقين مصلحة قومية وانسانية واقتصادية وسياسية واجتماعية في التواصل والتلاحم والاستفادة من المقومات المتوفرة لدى البلدين من كافة النواحي وأبرزها الاقتصادية .
ان وعي القيادتين هو رهاننا كشعب لنبذ الخلافات ان وجدت …نناديكم ونشد على اياديكم بدعم التقارب في هذه المرحلة العصيبة ونحن على ثقة باننا لن نخذل والله الموفق

قد يعجبك ايضا