إرشاد النظراء في قطاع التعليم العالي في جامعة الاميرة سمية للتكنولوجيا
المرفأ.عُقدت ندوة حول “الإرشاد للنظراء في قطاع التعليم العالي في الأردن” بالشراكة ما بين جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا والمجلس الثقافي البريطاني، وبمشاركة مستشاري المجلس من المملكة المتحدة، وجامعتي الأميرة سمية للتكنولوجيا، والحسين التقنية، بحضور عدد من ممثلي الجامعات الأردنية .وتهدف الندوة التي عقدت في الحرم الجامعي إلى تسليط الضوء على مفهوم إرشاد النظراء، وأهميته في تطوير التعليم العالي في الأردن، من خلال عرض تجارب لجامعات سبق وأن تتبنته، وإلى تطوير عينات من النماذج المقترحة.
وأعرب الرفاعي عن سعادته بأي تعاون من شأنه أن يدعم التعليم العالي، ويثري مسيرته ويطورها، مبيناً أن الجامعة تراعي توجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن المعظمة رئيس مجلس أمنائها في التركيز على البعد الدولي في مجالات الأبحاث العلمية، والتبادل الطلابي، من خلال اتفاقيات أبرمتها مع جامعات عالمية مرموقة، ومن خلال برامج مشتركة مع جامعات أمريكية وأوروبية، إضافة إلى مشاركتها في 40 مشروعاً أوروبياً، وقيادتها لـ 5 منها.
وبعد أن استعرض أبرز انجازات الجامعة أشار الرفاعي إلى تعاونها مع عدد من جامعات المملكة المتحدة، في مجال تطوير مناهج لبرامج وتخصصات أكاديمية محددة، إضافة إلى تحقيق برامج مستدامة في التجديد وريادة الأعمال، وتوسيع الفرص للتدريس، والتعلم الابتكاري الافتراضي، والانفتاح على كل تشبيك دولي يعزز هذه المسيرة ويدعمها.
ومن جانبه، أشار عميد كلية الملك طلال لتكنولوجيا الأعمال الدكتور عبدالرحيم أبو البصل، إلى أهمية الإرشاد المتبادل بين أعضاء الهيئة التدريسية، وما يخلقه من بيئية ترحيبية في المجتمع الأكاديمي، ويساعد على تبادل الخبرات في مجلات التدريس والبحث العليمي والتشبيك مع قطاع الصناعة والأعمال، الأمر الذي ينعكس بشكل مباشر وإيجابي على الطلبة وجهوزيتهم لسوق العمل.
ومن الجدير بالذكر أن هذه الندوة تقام من خلال برنامج (تدويل التعليم العالي) وهو واحد من برامج المجلس الثقافي البريطاني، التي تعنى بتطوير التعليم العالي.
وأعرب الرفاعي عن سعادته بأي تعاون من شأنه أن يدعم التعليم العالي، ويثري مسيرته ويطورها، مبيناً أن الجامعة تراعي توجيهات صاحبة السمو الملكي الأميرة سمية بنت الحسن المعظمة رئيس مجلس أمنائها في التركيز على البعد الدولي في مجالات الأبحاث العلمية، والتبادل الطلابي، من خلال اتفاقيات أبرمتها مع جامعات عالمية مرموقة، ومن خلال برامج مشتركة مع جامعات أمريكية وأوروبية، إضافة إلى مشاركتها في 40 مشروعاً أوروبياً، وقيادتها لـ 5 منها.
وبعد أن استعرض أبرز انجازات الجامعة أشار الرفاعي إلى تعاونها مع عدد من جامعات المملكة المتحدة، في مجال تطوير مناهج لبرامج وتخصصات أكاديمية محددة، إضافة إلى تحقيق برامج مستدامة في التجديد وريادة الأعمال، وتوسيع الفرص للتدريس، والتعلم الابتكاري الافتراضي، والانفتاح على كل تشبيك دولي يعزز هذه المسيرة ويدعمها.
ومن جانبه، أشار عميد كلية الملك طلال لتكنولوجيا الأعمال الدكتور عبدالرحيم أبو البصل، إلى أهمية الإرشاد المتبادل بين أعضاء الهيئة التدريسية، وما يخلقه من بيئية ترحيبية في المجتمع الأكاديمي، ويساعد على تبادل الخبرات في مجلات التدريس والبحث العليمي والتشبيك مع قطاع الصناعة والأعمال، الأمر الذي ينعكس بشكل مباشر وإيجابي على الطلبة وجهوزيتهم لسوق العمل.
ومن الجدير بالذكر أن هذه الندوة تقام من خلال برنامج (تدويل التعليم العالي) وهو واحد من برامج المجلس الثقافي البريطاني، التي تعنى بتطوير التعليم العالي.