“ساعة هواوي فيت – Huawei WATCH FIT” الذكية تساعد في تحسين صحتك ولياقتك
“ساعة هواوي فيت – Huawei WATCH FIT” الذكية تساعد في تحسين صحتك ولياقتك
المرفأ..نعيش في عصر رقمي متصل، لا سيما في ظل تواجد مجموعة متنوعة من الأجهزة الذكية من حولنا. وبعيدًا عن الهواتف الذكية التي تعمل كنقطة اتصال في غالبية الأحيان، فإن الأجهزة الذكية القابلة للارتداء تعدّ الأكثر شيوعًا من بين الأجهزة الذكية، حيث توسّع استخدامها بشكل كبير في حياتنا اليومية، فقد أصبحنا نراها كامتداد لهواتفنا الذكية. إلا ان الخاصية الأساسية لهذه الأجهزة القابلة للارتداء تكمن في قدراتها على تتبع الصحة واللياقة البدنية. ومع تزايد اهتمام الجميع برفاهيتهم وأسلوب حياتهم الصحي، فليس من المستغرب أن يرغبوا في البقاء على اطلاع حول أبرز المؤشرات الصحية.
ومع أخذ هذا الأمر في عين الاعتبار، وبهدف تلبية جميع متطلبات مراقبة الصحة واللياقة للمستخدمين، أطلقت هواوي مؤخرًا أحدث تكنولوجيا ذكية قابلة للارتداء لديها، وهي “ساعة هواوي فيت – Huawei WATCH FIT” الذكية. واستكمالًا لسلسلتها الناجحة من الساعات الذكية، وبحسب تقارير IDC التي وضعت هواوي في المرتبة الثانية عالميًا خلال الربع الأول من عام 2020، بحيث جعلتها العلامة التجارية الوحيدة للساعات الذكية التي سجلت نموًا تخطى 100%، فيما زاد الشحن بنسبة 118.5% على أساس سنوي، فإنّ هذه الساعة الذكية الجديدة تتميّز بتصميمها الفريد من نوعه، فيما تُبقي الميزات الملائمة التي تركّز على الصحة واللياقة البدنية.
يريد المستخدمون في أيامنا هذه أن يتميّزوا عن غيرهم من الأشخاص من خلال أجهزتهم الذكية القابلة للارتداء، خصوصًا في ظل وجود مجموعة كبيرة من الأجهزة المتطورة في السوق. من هنا، أخذت هواوي هذا الأمر في عين الاعتبار خلال تصميم أحدث ساعاتها الذكية “هواوي فيت – Huawei WATCH FIT”، وركّزت على تقديم مظهر مختلف تمامًا عما يراه المستخدم في معظم الأحيان، فاختارت هذه المرة شاشة عرض كبيرة وعالية الدقة، تتميّز بمظهرها الأنيق وشكلها المستطيل. وتمهّد شاشة AMOLED HD الطريق نحو مشاهد غامرة لا مثيل لها بغض النظر عن ظروف الإضاءة، وذلك بفضل قياسها البالغ 1.64 بوصة، وحجمها الكبير الذي يأتي بـ 326 نقطة في البوصة بدقة 456×286 مع مجموعة ألوان تبلغ 16.7 مليون لون. ويمكن تخصيص الشاشة إلى حد بعيد، بحيث يمكن الاختيار من بين أكثر من 130 وجه للساعة، إلى جانب خيارات التخصيص التي تتيح للمستخدمين رؤية ما يريدون بالفعل. وتضمّ الساعة أيضًا بطارية ضخمة تدوم 10 أيام من خلال شحنة واحدة فقط، ويعود ذلك إلى كفاءتها وخوارزميات توفير الطاقة الذكية.
ومن ناحية أخرى، لا يمكن التحدث عن الأجهزة الذكية القابلة للارتداء من دون الحديث عن مساهمتها في الصحة واللياقة البدنية. فساعة “هواوي فيت – Huawei WATCH FIT” الذكية، على سبيل المثال، والتي تم إطلاقها حديثًا مع ميزات شاملة ومواصفات ملائمة لتتبع الصحة، تركّز على المؤشرات الصحية الرئيسية، وتتيح للمستخدمين الاطلاع على معدل ضربات القلب والنوم والتوتر ومستويات تشبع الأكسجين في الدم (SpO2). وعند الاطلاع على التفاصيل، نلاحظ استخدام “ساعة هواوي فيت – Huawei WATCH FIT” الذكية مستشعرات متقدمة لمراقبة مستويات تشبع الأكسجين في الدم للمستخدمين، بغض النظر عن المكان الذي يتواجدون فيه، وتقوم الساعة بعد ذلك بتنبيههم في حال تحوّلت تلك المستويات إلى غير طبيعية. وبفضل تقنية ™Huawei TruRelax، تعمل الساعة الذكية على مراقبة ضغط المستخدم باستمرار، وتقترح عليه بعض تمارين التنفس كي يهدأ. ومن ناحية أخرى، تساعد تقنية Huawei TruSleep™ 2.0 على مراقبة مستويات النوم، الأمر الذي يمكّن الساعة من معرفة وقت نوم المستخدم لبدء التتبع، وذلك من خلال استخدام تقنياتها الذكية. ويستخدم هذا التحليل الشامل تقنية الذكاء الاصطناعي AI من هواوي، كي يحدّد ست مشاكل نوم نموذجية، تشمل صعوبة النوم، والنوم الخفيف، والقلق، والاستيقاظ باكرًا، والأحلام المفرطة، بالإضافة إلى نمط النوم غير المنتظم. وبعد استخدام هذه البيانات والتحليلات، تقدّم “ساعة هواوي فيت – Huawei WATCH FIT” الذكية مئات الاقتراحات من أجل تحسين جودة النوم، وغيرها من الخدمات المخصّصة للنوم. ومن ناحية أخرى، تتيح تقنية مراقبة معدّل ضربات القلبHuawei TruSeen™ 4.0 مراقبة ذكية لمعدّل ضربات القلب، فيما تعرض معدّل ضربات قلب المستخدم في الوقت الحالي، وتقدّم الرسم البياني الذي يوضح كيفية تغيّر معدّل ضربات القلب على مدار الـ 24 ساعة السابقة. وكذلك، تعمل هذه التقنية كمنبّه للمستخدمين، وذلك في حال وجود أي معدلات غير طبيعية لضربات القلب، بحيث تنبّههم حين يكون معدّل ضربات القلب المتواصلة خلال فترات الراحة مرتفعًا جدًا أو منخفضًا جدًا.
ويعدّ تتبع اللياقة البدنية من الميزات الأساسية الأخرى، حيث يلعب تتبع جميع الحركات والأنماط دورًا أساسيًا في النتائج المرجوّة لكل من الرياضيين المبتدئين وذوي الخبرة، وهذا من أبرز الأسباب وراء سعي المستخدم نحو الاعتماد على الساعة الذكية كرفيقه الدائم. بدورها، تهدف “ساعة هواوي فيت – Huawei WATCH FIT” الذكية إلى أن تكون الدليل الذكي الذي يوفّر ما يمكن أن يوفّره المدرّب الشخصي، بحيث تتضمّن 12 دورة تدريبية، بما في ذلك 44 عرضًا للوضعية. أما دورات اللياقة البدنية المتحركة، والتي تتاح للمستخدمين بشكل فردي، فتعدّ من التدريبات المخصّصة المجانية، ويمكن للجميع استخدامها بشكل فردي، من دون الحاجة إلى هاتف ذكي أو أي جهاز آخر، سواء أكان ذلك في المنزل أو في صالة الألعاب الرياضية أو خلال الاستراحة في المكتب، بحيث يرى المستخدم الفرصة لممارسة التمارين الرياضية ولو لفترة وجيزة. وتدعم هذه الساعة الذكية 96 وضعًا للتمرين، تترافق مع بيانات تتبع متقدمة، و11 وضعية للتمرين الاحترافي الذي يشمل جميع أنواع التمارين الأكثر شيوعًا، مثل الجري، والمشي، وركوب الدراجات، والسباحة، وغيرها الكثير. وتشمل أيضًا 85 وضعية أخرى للتمرين، بما في ذلك التدريب الخاص باللياقة البدنية، والرقص، وألعاب الكرة، والرياضات المائية، والرياضات الشتوية، والرياضات الخطرة، وغيرها الكثير.
بالإضافة إلى كل ما سبق من الميزات والمواصفات الملائمة والذكية التي تجعل الحياة اليومية أفضل، فقد عملت هواوي على تغيير الأمور بتميّز تام، بحيث جعلت سعر “ساعة هواوي فيت – Huawei WATCH FIT” الذكية في متناول الجميع. ومن شأن هذا الأمر أن يتيح للمزيد من المستخدمين فرصة شرائها، وبالتالي الحصول على الحلول السهلة للبقاء في أفضل لياقة بدنية ممكنة والحفاظ على صحتهم بشكل أفضل.
لا تتردد بشراء “ساعة هواوي فيت – Huawei WATCH FIT” الذكية والمتوفرة بثلاثة ألوان رائعة لحزام المعصم هي الوردي الساكورا، الأخضر المشرق، والأسود الحالك، بسعر 83 دينارًا عبر متجر هواوي Cell Avenue الإلكتروني من خلال الرابط: https://www.cellavenuestore.com/product/huawei-watch-fit، أو عبر زيارة أيّ من المتاجر التي تعرض منتجات هواوي، واستمتع بأفضل تجربة بدنية ممكنة.