• الأحد, يوليو 6, 2025
  • الصفحة الرئيسية
  • من نحن
  • ارسل لنا
  • اتصل بنا
  • اعجابات
  • متابعين
  • مشتركين

المرفأ نيوز

انتخابات
  • محليات
  • برلمانيات
  • عربي و دولي
  • شؤون خليجية
  • اقتصاد
  • مال و اعمال
  • تعليم و جامعات
  • أخبار المجتمع
  • ثقافة و فن
  • رسالة إلى مسؤول
  • عالم الرياضة
  • محليات
  • برلمانيات
  • عربي و دولي
  • شؤون خليجية
  • اقتصاد
  • مال و اعمال
  • تعليم و جامعات
  • أخبار المجتمع
  • ثقافة و فن
  • رسالة إلى مسؤول
  • عالم الرياضة
وكالة المرفأ الإخبارية
الملقي :كنت ولا زلت ضد الحظر والإغلاق الشامل والأولى هو أن نعيد تنظيم أنفسنا

الملقي :كنت ولا زلت ضد الحظر والإغلاق الشامل والأولى هو أن نعيد تنظيم أنفسنا

On فبراير 27, 2021
Share
345

المرفأ…:قال رئيس الوزراء الأسبق الدكتور هاني الملقي أن الأردن يستطيع أن يقلب التحديات الى فرص إذا ما أستغلت وإذا لم نلجأ الى سياسة سكن تسلم.

وحث الملقي “على التحرك سريعا لكن علينا أن نفكر روياً وأن نتجنب ردود الأفعال” فهي حسب قوله أقوى وأشد تأثيرا من الأفعال .

وقال “للأسف لم تعد الحكومات تراكمية في الإنجاز فكل حكومة تعمل بشكل منقطع عما سبقها “.

ودعا الملقي الذي كان يتحدث لبرنامج ” المؤشر الإقتصادي الذي يعده ويقدمه الزميل عصام قضماني على قناة A ONE TV الأردنيه الأولى الى الإبتعاد عن أسلوب الفزعات وقال أنه شخصيا ومنذ بداية وباء كورونا كان ولا يزال ضد الحظر والإغلاق الشامل وقال أن كان سيكون من الأفضل أن يكون الحظر قصيرا وأن الأولى هو أن نعيد تنظيم أنفسنا لمواجهة هذا التحدي .

وإقترح الملقي إتباع نظام الفردي والزوجي لحركة المواطنين بإعتماد الرقم الوطني بدلا من الحظر العام لافتا الى أن الإغلاق أضر بالإقتصاد لكنه أضر أكثر بالتعليم وأن تحول الطلبة الى المنصات أعاد التعليم الى عصر وزارة المعارف بدلا من التربية والتعليم التي تطلب وجود الطلبة في الغرف الصفية وهو المقصود بالتعليم الوجاهي ..

وعبر الملقي عن خشيته من أن نجد أنفسنا في مواجهة جيل غير قادر على التفاعل مع المجتمع وهو ما يوفره التعليم الوجاهي من بيئة تفاعلية .

وقال أن الإقتصاد لا يمكنه أن يتعافى من خلال جزر منعزلة ففي ظل أزمة كهذه سيحتاج الى شحنة كبيرة تحركه وهو ما يعرف بالصدمة المالية التي تمنحه حركة إيجابية تحدث النمو المنشود .

وعن الرسالة الملكية الأخيرة لمدير المخابرات العامة قال الملقي أنها جاءت ضمن سلسة من الرسائل في سياق رؤية متكاملة عبر سنين سابقة وحتى يومنا هذا فهناك رسائل كثيرة وهي مترابطة أما الرسالة الأخيرة والحديث للملقي فهي تعميق دور المؤسسات وفق ما هو مرسوم لها .

وتساءل الملقي .. هل تلتقط الحكومة هذه الرسالة في مؤسساتها ؟, لافتا الى دور مؤسسات الرقابة مثل ديوان المحاسبة وهيئة النزاهة ومكافحة الفساد .

وإستغرب الملقي إستخدام مصطلح ” ثورة على الإستثمار ” وقال كان من الأفضل أن نقول كيف يمكن أن نرتقي بالإستثمار ونطور أليات جذبه .

وحول مشروع المدينة الجديدة الذي أقرته حكومته وأثار جدلا واسعا أنذاك قال الملقي , أنه بني على قناعة كاملة ولا زلت أعتقد أنه مشروع إستراتيجي هام وقد أطلقته الحكومة بناء على دراسات لكن الإعتراضات عليه جاءت من أصحاب المصالح الذين إعتقدوا أنه سيخفض قيم الأراضي التي يمتلكونها وقال أن المشروع هو المحرك لعشرات القطاعات الإقتصادية وهو فكرة تنموية إقتصادية وهناك مخطط جاهز للمدينة .

وجدد الملقي دفاعه عن الخصخصة رغم أنه لم يكن جزءا منها وقال أن إدارة القطاع الخاص للمشاريع والمؤسسات والشركات بلا شك أفضل من إدارة القطاع العام .

أما بالنسبة للمديونية فقال الملقي أن المشكلة تقع عندما ترتفع نسبة الى الناتج المحلي الإجمالي ما يعني أن النمو الإقتصادي ضعيف وهذه النسبة نرتفعة اليوم وهنا يكمن الخطر .

وعن الحسبة الجديدة للدين التي إستثنت ديون صندوق إستثمار الضمان الإجتماعي فقال أنه تجميلية لا تحدث فرقا وأن الفرق في المديونية هو القدرة على السداد وأضاف ” إذا إستطعنا أن نرفع حجم المديونية لإحداث صدمة إقتصادية تحقق أهداف النمو بزيادة الناتج المحلي الإجمالي فهذا سيوصلنا الى نقطة التوازن “,وتساءل لماذا لا تضم مديونية الكهرباء وهي دين سياسي الى هذه الحسبة بدلا من تحميله على تكلفة الكهرباء التي يدفعها المواطن والصناعي والتاجر والمزارع وهي سبب إرتفاع فاتورة الكهرباء ؟.

ودعا الى أن يكون هناك توافقا يركز في كل سنة على تنمية قطاع معين بدعمه وتطويره وتوجيه الإنفاق الرأسمالي نحوه , وقال كيف يمكن تطوير الزراعة من دون توفير المياه وكيف يمكن تطوير الصناعة من دون تخفيض تكلفة الطاقة , مشيرا الى أن بإمكان الحكومة توفي فائض القدرة التوليدية بأسعار مناسبة للمصانع بدلا من أن تجفع الخزينة تكلفتها من دون عوائد .

وقال أن الهدف من دمج المؤسسات المستقلة هو تقليل الكلف على الخزينة وتيسيير العمل ومرونته والحد من تشابك وتنازع الصلاحيات ولم يكن الهدف في يوما ما هو تقليل أعداد الموظفين بل تقليل الرواتب المرتفعة التي تميز الشرائح العليا في هذه المؤسسات حتى لا يبقى المواطن يشعر بالظلم .

وقال الملقي أن الفساد الكبير بائن لكن المشكلة هي في الفساد الصغير الذي يشبه دودة الشجر ينخرها الى أن تتهاوى دون أن نشعر .

وأقر الملقي بأن هناك إجحافا في بعض إن إتفاقيات شراء الطاقة وهو ما يجب مراجعته لتحقيق العدالة وقال أن ما يعيق الإستثمار هو إرتفاع تكلفة الطاقة والعمالة المستثمر يبحث عن التكاليف في كليهما .

Share
345

Prev Post

توقع بارتفاع أسعار المحروقات 25-28 فلسا مطلع آذار

Next Post

انخفاض حاد بأسعار الذهب في الأردن

قد يعجبك ايضا

برلمانيات

بيان صادر عن النائب م.حسن الرياطي /العقبة بخصوص ما تم تداوله على مواقع التواصل…

عناوين رئيسية

إسرائيل ترسل وفدًا إلى الدوحة بعد رد (إيجابي) من حماس

عناوين رئيسية

نصراوين : لا حصانة للنائب المتهم بتهريب وثائق ومستندات من داخل مقر تابع لجماعة…

السابق التالي
ADS Sidebar

آخر الأخبار

بيان صادر عن النائب م.حسن الرياطي /العقبة بخصوص ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي

إسرائيل ترسل وفدًا إلى الدوحة بعد رد (إيجابي) من حماس

نصراوين : لا حصانة للنائب المتهم بتهريب وثائق ومستندات من داخل مقر تابع لجماعة الإخوان المسلمين المحظورة

معرض “احتمالات للفن لا تنتهي” ٣٠ * ٣٠ سم يغلق أبواب المشاركة بمشاركة ٢٣٥ مشارك

باريس سان جيرمان لنصف نهائي كأس العالم على حساب البارين

افتتاح مشروع “سان جورج” السياحي الأفخم في الفحيص برعاية وزيرة السياحة والآثار

حماس: ردنا على مقترح الهدنة اتخذ بالإجماع

27% من اللاجئين السوريين في الأردن يرغبون بالعودة

“دوري المقاتلين”: انتصارات سعودية وعربية… وهتان السيف تكتب التاريخ

الهواتف الذكية “داريا بوند” و “داريا بوند 2 ” تستقطب العملاء في دول مجلس التعاون الخليجي

السابق التالي 1 من 7٬916
جميع الحقوق محفوظة © 2025 - وكالة المرفأ الإخبارية.
جميع الاراء المنشورة تعبر عن اراء اصحابها
لا مانع من الإقتباس او إعادة النشر بشرط ذكر المصدر
Powerd By: Plus4D