ومن منا لا يعرف خولة العرموطي مع حفظ الألقاب..
ومن منا لا يعرف خولة العرموطي مع حفظ الألقاب..
المرفأ…تلك المرأة التي أفنت حياتها ولا زالت في خدمة هذا الوطن والمواطن الأردني
السيدة خولة العرموطي والتي كانت مثالاً يحتذى به للكثير من النساء الأردنيات.. فكانت لهن النبراس الذي أضاء لهن طريق النجاح
ولعل ما كتبه الأخ الفاضل وليد بن طريف يلخص من هي خولة العرموطي حيث قال وهذا بعضٌ مما كتبه..
وستظل السيدة خوله العرموطى رمزا للمرأة المتفانية فى العمل الاجتماعى التطوعى ، حيث أنها لا تتوانى فى بذل الغالي والنفيس لأبناء وطنها ، وخدمة مليكها وشعبها ، فهى تبذل من جهدها ووقتها ومالها ، لتضميد جراح الفقراء والمساكين ، فهى صورة مشرفة للمرأة العاملة فى مجالات العمل التطوعي الاجتماعى وأيضا العمل السياسى ، فهى بحق نصيرة الفقراء..
الأخت الفاضلة خولة العرموطي حفظك الله وسدد على طريق الخير خطاك وبارك الله فيك مع كل أمنيات التوفيق والنجاح في ظل حضرة صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
فوزي بدير (الحوت)