حسن نصرالله: السرعة الأمريكية في احتضان “إسرائيل” ودعمها وإسنادها كشف وهن وفشل هذا الكيان

المرفأ..قال الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، ان معركة طوفان الأقصى أصبحت ممتدة في أكثر من جبهة وأكثر من ساحة.

لو أردنا أن نبحث عن معركة كاملة الشرعية فلا معركة مثل القتال ضد الصهاينة.
المعركة مع الصهاينة لا غبار عليها على المستويين الأخلاقي والشرعي.
التحية للسواعد العراقية واليمنية التي شاركت في هذه المعركة.
آلاف الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال منذ سنوات طويلة دون أن يحرك أحد ساكنا.
الانتهاكات التي يتعرض لها المسجد الأقصى غير مسبوقة في التاريخ الحديث.
مخاطر عديدة تتهدد الضفة الغربية في ظل مشاريع الاستيطان الجديدة.
أكثر من مليوني إنسان يعيشون منذ 20 عاما في حصار خانق بغزة دون أن يحرك أحد ساكنا.
القضية الفلسطينية وكل ما يتعلق بها من ملفات كانت منسية وفي آخر اهتمامات العالم.
ما حدث في غزة كان لا بد منه لإعادة طرح القضية الفلسطينية كقضية أولى في العالم.
عملية طوفان الأقصى كان قرارها وتنفيذها فلسطينيا 100%.
السرية المطلقة هي التي ضمنت نجاح عملية 7 أكتوبر الباهر من خلال عامل المفاجأة.
إخفاء عملية 7 أكتوبر لا تأثير له مطلقا على أي من جبهات المقاومة الأخرى.
أداء حركة حماس ثبت وأكد الهوية الفلسطينية المطلقة لعملية طوفان الأقصى.
معركة طوفان الأقصى من خلال قرارها الفلسطيني تثبت أنها فلسطينية بالكامل.
القرار لدى حركات المقاومة هو لدى قيادات حركات المقاومة وإيران تتبنى وتدعم وتساند.
طوفان الأقصى معركة فلسطينية بالكامل وليس لها علاقة بأي ملف إقليمي.يجب أن يفهم الجميع أن أصحاب القرار الحقيقيين هم قيادات المقاومة وأصحاب القضية.
إيران لا تمارس أي نوع من الوصاية على حركات المقاومة في المنطقة.
معركة طوفان الأقصى أحدث زلزالا أمنيا وعسكريا ونفسيا ومعنويا في الكيان الإسرائيلي.
عملية الأقصى كانت لها نتائج إستراتيجية ستترك آثارها على حاضر ومستقبل هذا الكيان.
ما فعلت حكومة العدو لن تستطيع أن تغير من تداعيات معركة طوفان الأقصى على مستقبل إسرائيل.
طوفان الأقصى كشف الوهن والضعف والهزال في الكيان وأن إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت.
الإسرائيليون باتوا يؤمنون أكثر من غيرهم بأن إسرائيل أوهن من بيت العنكبوت.
السرعة الأميركية في احتضان إسرائيل ودعمها وإسنادها كشف وهن وفشل هذا الكيان.
إسرائيل طلبت من أميركا أسلحة وأموالا منذ اليوم الأول لمعركة طوفان الأقصى.