الفنان الضامن في ضيافة الأحساء مدينة العمران
المرفأ..الاحساء – سميرة القطان
تعتبر زيارة تاريخية للأحساء ، وفي ضيافة الأخ والصديق الأستاذ احمد الإبراهيم في مدينة العمران بمحافظة الأحساء
استضافت مدينة العمران الفنان التشكيلي السعودي عبدالعظيم الضامن للإحتفاء به تقديراً لجهوده الكبيرة من خلال مبادراته التطوعية في خدمة الوطن .
حيث استقبلته مدينة العمران بحفاوة بالغة واستقبال يليق بعطاءاته .
بدأت الزيارة بجولة سياحية بمعية المرشد السياحي المتألق عادل الشبعان إلى مصنع الفخار وجبل القارة ومهرجان التمور حيث تم التعريف بتاريخ وحضارة محافظة الأحساء .
وفي المساء كان الموعد مع الأمسية الثقافية للحديث حول مسيرة الفنان الضامن المحتفى به .
كان الحضور نخبوي
قامات اهالي العمران يتوافدون حتى امتلأ المكان ، وأعلن الأستاذ احمد الإبراهيم موعد الحفل بكلمات الشكر والثناء للضيف ولجميع الحاضرين .
وبدأ مدير الجلسة عيسى العبدالكريم ابو شهيد بكلمات الشكر والتعريف بالسيرة الذاتية للفنان الضامن محلقاً في سماء الإبداع .
وكان الحوار حول الفن والتجارب الفنية والمدارس الفنية واختتمها بلوحة المحبة والسلام
وتحدث الفنان عبدالعظيم الضامن حينها حول مسيرته الفنية التي بدأت منذ الطفولة ، وأول معرض شخصي أقامه في العام ١٩٧٨ م والمعارض الأخرى التي كانت في جامعة الملك سعود في الرياض وقصر الثقافة في الحي الدبلوماسي في الرياض وجدة وباقي دول العالم ، والإتجاهات الفنية التي مارستها في مسيرته الفنية ، حيث استقر على المدرسة الرمزية التي تلامس الواقع بحس انطباعي .
ومسيرة مشروع لوحة المحبة والسلام العالمية التي بلغ طولها قرابة ١٩٠٠ متر وشارك فيها قرابة ١٤،٠٠٠ شخص من معظم بلدان العالم ، وهي رسالته الفنية التي تعتبر القوة الناعمة للمملكة ( الفن ) ولغة الصورة التعبيرية عن حب الوطن وتراثه .
اختتم الحفل بتكريم اعضاء نادي المحبة والسلام والمشاركين في تنظيم اللقاء . في ضيافة الأحساء
مدينة العمران
تعتبر زيارة تاريخية للأحساء ، وفي ضيافة الأخ والصديق الأستاذ احمد الإبراهيم في مدينة العمران بمحافظة الأحساء
استضافت مدينة العمران الفنان التشكيلي السعودي عبدالعظيم الضامن للإحتفاء به تقديراً لجهوده الكبيرة من خلال مبادراته التطوعية في خدمة الوطن .
حيث استقبلته مدينة العمران بحفاوة بالغة واستقبال يليق بعطاءاته .
بدأت الزيارة بجولة سياحية بمعية المرشد السياحي المتألق عادل الشبعان إلى مصنع الفخار وجبل القارة ومهرجان التمور حيث تم التعريف بتاريخ وحضارة محافظة الأحساء .
وفي المساء كان الموعد مع الأمسية الثقافية للحديث حول مسيرة الفنان الضامن المحتفى به .
كان الحضور نخبوي
قامات اهالي العمران يتوافدون حتى امتلأ المكان ، وأعلن الأستاذ احمد الإبراهيم موعد الحفل بكلمات الشكر والثناء للضيف ولجميع الحاضرين .
وبدأ مدير الجلسة عيسى العبدالكريم ابو شهيد بكلمات الشكر والتعريف بالسيرة الذاتية للفنان الضامن محلقاً في سماء الإبداع .
وكان الحوار حول الفن والتجارب الفنية والمدارس الفنية واختتمها بلوحة المحبة والسلام
وتحدث الفنان عبدالعظيم الضامن حينها حول مسيرته الفنية التي بدأت منذ الطفولة ، وأول معرض شخصي أقامه في العام ١٩٧٨ م والمعارض الأخرى التي كانت في جامعة الملك سعود في الرياض وقصر الثقافة في الحي الدبلوماسي في الرياض وجدة وباقي دول العالم ، والإتجاهات الفنية التي مارستها في مسيرته الفنية ، حيث استقر على المدرسة الرمزية التي تلامس الواقع بحس انطباعي .
ومسيرة مشروع لوحة المحبة والسلام العالمية التي بلغ طولها قرابة ١٩٠٠ متر وشارك فيها قرابة ١٤،٠٠٠ شخص من معظم بلدان العالم ، وهي رسالته الفنية التي تعتبر القوة الناعمة للمملكة ( الفن ) ولغة الصورة التعبيرية عن حب الوطن وتراثه .
اختتم الحفل بتكريم اعضاء نادي المحبة والسلام والمشاركين في تنظيم اللقاء .
