عاجل : كيا ، وهيونداي توسع عمليات سحب المحركات الأمريكية من 534،000 سيارة
كيا ، هيونداي توسع عمليات سحب المحركات الأمريكية من 534،000 سيارة
واشنطن (رويترز) – قالت شركة كيا موتورز وشركة هيونداي موتور كومباني يوم الخميس انها تستدعي نحو 534 ألف سيارة أمريكية أخرى معرضة لخطر حرائق المحركات.
وقالت كيا إنها تستدعي وجود 378،000 سيارة كيا سول 2012-2016 بسبب الأضرار التي لحقت بالمحركات ومخاطر الحريق ، في حين تستدعي هيونداي وكيا 155،000 سيارة توكسون 2011-2013 ومركبات سبورتنج 2011-2012 حول تسربات الزيت المحتملة في مكالمات منفصلة.
وفي الشهر الماضي قالت الشركات إنها ستتذكر 168 ألف سيارة بسبب مخاطر الحريق.
وقد استعاد صانعو السيارات في كوريا الجنوبية الآن أكثر من 2.3 مليون سيارة منذ عام 2015 لمعالجة مختلف مخاطر الحريق في المحرك في سلسلة من عمليات الاسترداد.
في نوفمبر / تشرين الثاني 2018 ، ذكرت وكالة رويترز أن المدعين الفيدراليين قاموا بإجراء تحقيق جنائي في هيونداي وكيا لتحديد ما إذا كانت عمليات استدعاء المركبات المرتبطة بعيوب المحرك قد أجريت بشكل صحيح. ورفضت الشركات التعليق على التحقيق.
في مايو 2017 ، فتحت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) تحقيقاً رسمياً في سحب ما يقرب من 1.7 مليون سيارة من طراز هيونداي وكيا بسبب عيوب المحرك.
وقالت هيونداي إنها اجتمعت مع NHTSA في ديسمبر 2018 لمناقشة تحليل الشركة ، وأبلغت الوكالة الشركة أنه “يتوقع أن تقوم هيونداي بإستدعاء السلامة” في 2011-2013 Hyundai Tucson.
وقالت الشركات إنه لا توجد تقارير عن وقوع حوادث أو إصابات مرتبطة بأي استدعاء جديد.
وقالت شركة كيا إن طلبًا جديدًا يوم الخميس كان مدفوعًا بدرجات حرارة غاز عادم عالية قد تتلف المحول الحفاز وأجزاء أخرى محتملة. سيقوم التجار بتحديث البرمجيات لمنع ارتفاع درجة حرارة المحول الحفزي.
وأفادت رويترز في يناير (كانون الثاني) بأن الشركات ستعرض ترقيات للبرامج لنحو 3.7 مليون سيارة لم يتم استدعاؤها. وقالت شركات صناعة السيارات إن تحديث البرنامج يهدف إلى حماية المركبات من التلف الداخلي ، كما أنها ستقدم ضمانات موسعة جديدة لقضايا المحركات.
أبلغ مخبر كوري جنوبي في عام 2016 عن قلقه أمام هيئة NHTSA ، التي كانت تحقق في توقيت ثلاث عمليات سحب في الولايات المتحدة وما إذا كانت تغطي ما يكفي من المركبات.
في عام 2015 ، استدعت هيونداي 470،000 سيارة من طراز سوناتا الأمريكية ، قائلة إن تعطل المحرك قد يؤدي إلى توقف السيارة ، مما يزيد من خطر حدوث انهيار. في ذلك الوقت ، لم تتذكر كيا سياراتها التي تشترك في محركات “ثيتا 2” نفسها.
في مارس 2017 ، وسعت هيونداي استرجاعها الأصلي إلى 572،000 سيارة سوناتا وسانتا في سبورت بمحركات “ثيتا 2” ، مشيرة إلى نفس القضية التي تنطوي على تصنيع الحطام.
وفي نفس اليوم ، استدعت كيا أيضاً 618،000 سيارة من طراز Optima و Sorento و Sportage ، وكلها تستخدم نفس المحرك.
وفي يوم الأربعاء ، طلب مركز سلامة السيارات ، الذي تقدم إلى هيئة NHTSA للمطالبة باستدعاء مركبات إضافية ، للكونغرس أنه يجب على كيا وهيونداي استدعاء المزيد من السيارات
من ديفيد شيبردسون
واشنطن (رويترز) – قالت شركة كيا موتورز وشركة هيونداي موتور كومباني يوم الخميس انها تستدعي نحو 534 ألف سيارة أمريكية أخرى معرضة لخطر حرائق المحركات.
وقالت كيا إنها تستدعي وجود 378،000 سيارة كيا سول 2012-2016 بسبب الأضرار التي لحقت بالمحركات ومخاطر الحريق ، في حين تستدعي هيونداي وكيا 155،000 سيارة توكسون 2011-2013 ومركبات سبورتنج 2011-2012 حول تسربات الزيت المحتملة في مكالمات منفصلة.
وفي الشهر الماضي قالت الشركات إنها ستتذكر 168 ألف سيارة بسبب مخاطر الحريق.
وقد استعاد صانعو السيارات في كوريا الجنوبية الآن أكثر من 2.3 مليون سيارة منذ عام 2015 لمعالجة مختلف مخاطر الحريق في المحرك في سلسلة من عمليات الاسترداد.
في نوفمبر / تشرين الثاني 2018 ، ذكرت وكالة رويترز أن المدعين الفيدراليين قاموا بإجراء تحقيق جنائي في هيونداي وكيا لتحديد ما إذا كانت عمليات استدعاء المركبات المرتبطة بعيوب المحرك قد أجريت بشكل صحيح. ورفضت الشركات التعليق على التحقيق.
في مايو 2017 ، فتحت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) تحقيقاً رسمياً في سحب ما يقرب من 1.7 مليون سيارة من طراز هيونداي وكيا بسبب عيوب المحرك.
وقالت هيونداي إنها اجتمعت مع NHTSA في ديسمبر 2018 لمناقشة تحليل الشركة ، وأبلغت الوكالة الشركة أنه “يتوقع أن تقوم هيونداي بإستدعاء السلامة” في 2011-2013 Hyundai Tucson.
وقالت الشركات إنه لا توجد تقارير عن وقوع حوادث أو إصابات مرتبطة بأي استدعاء جديد.
وقالت شركة كيا إن طلبًا جديدًا يوم الخميس كان مدفوعًا بدرجات حرارة غاز عادم عالية قد تتلف المحول الحفاز وأجزاء أخرى محتملة. سيقوم التجار بتحديث البرمجيات لمنع ارتفاع درجة حرارة المحول الحفزي.
وأفادت رويترز في يناير (كانون الثاني) بأن الشركات ستعرض ترقيات للبرامج لنحو 3.7 مليون سيارة لم يتم استدعاؤها. وقالت شركات صناعة السيارات إن تحديث البرنامج يهدف إلى حماية المركبات من التلف الداخلي ، كما أنها ستقدم ضمانات موسعة جديدة لقضايا المحركات.
أبلغ مخبر كوري جنوبي في عام 2016 عن قلقه أمام هيئة NHTSA ، التي كانت تحقق في توقيت ثلاث عمليات سحب في الولايات المتحدة وما إذا كانت تغطي ما يكفي من المركبات.
في عام 2015 ، استدعت هيونداي 470،000 سيارة من طراز سوناتا الأمريكية ، قائلة إن تعطل المحرك قد يؤدي إلى توقف السيارة ، مما يزيد من خطر حدوث انهيار. في ذلك الوقت ، لم تتذكر كيا سياراتها التي تشترك في محركات “ثيتا 2” نفسها.
في مارس 2017 ، وسعت هيونداي استرجاعها الأصلي إلى 572،000 سيارة سوناتا وسانتا في سبورت بمحركات “ثيتا 2” ، مشيرة إلى نفس القضية التي تنطوي على تصنيع الحطام.
وفي نفس اليوم ، استدعت كيا أيضاً 618،000 سيارة من طراز Optima و Sorento و Sportage ، وكلها تستخدم نفس المحرك.
وفي يوم الأربعاء ، طلب مركز سلامة السيارات ، الذي تقدم إلى هيئة NHTSA للمطالبة باستدعاء مركبات إضافية ، للكونغرس أنه يجب على كيا وهيونداي استدعاء المزيد من السيارات المعرضة لخطر الحرائق بعد ورود تقارير عن 300 حريق لم تكن نتيجة تصادم.
(تقرير من إعداد ديفيد شيباردون ؛ تحرير فيل بيرلويتز)
من ديفيد شيبردسون
واشنطن (رويترز) – قالت شركة كيا موتورز وشركة هيونداي موتور كومباني يوم الخميس انها تستدعي نحو 534 ألف سيارة أمريكية أخرى معرضة لخطر حرائق المحركات.
وقالت كيا إنها تستدعي وجود 378،000 سيارة كيا سول 2012-2016 بسبب الأضرار التي لحقت بالمحركات ومخاطر الحريق ، في حين تستدعي هيونداي وكيا 155،000 سيارة توكسون 2011-2013 ومركبات سبورتنج 2011-2012 حول تسربات الزيت المحتملة في مكالمات منفصلة.
وفي الشهر الماضي قالت الشركات إنها ستتذكر 168 ألف سيارة بسبب مخاطر الحريق.
وقد استعاد صانعو السيارات في كوريا الجنوبية الآن أكثر من 2.3 مليون سيارة منذ عام 2015 لمعالجة مختلف مخاطر الحريق في المحرك في سلسلة من عمليات الاسترداد.
في نوفمبر / تشرين الثاني 2018 ، ذكرت وكالة رويترز أن المدعين الفيدراليين قاموا بإجراء تحقيق جنائي في هيونداي وكيا لتحديد ما إذا كانت عمليات استدعاء المركبات المرتبطة بعيوب المحرك قد أجريت بشكل صحيح. ورفضت الشركات التعليق على التحقيق.
في مايو 2017 ، فتحت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة (NHTSA) تحقيقاً رسمياً في سحب ما يقرب من 1.7 مليون سيارة من طراز هيونداي وكيا بسبب عيوب المحرك.
وقالت هيونداي إنها اجتمعت مع NHTSA في ديسمبر 2018 لمناقشة تحليل الشركة ، وأبلغت الوكالة الشركة أنه “يتوقع أن تقوم هيونداي بإستدعاء السلامة” في 2011-2013 Hyundai Tucson.
وقالت الشركات إنه لا توجد تقارير عن وقوع حوادث أو إصابات مرتبطة بأي استدعاء جديد.
وقالت شركة كيا إن طلبًا جديدًا يوم الخميس كان مدفوعًا بدرجات حرارة غاز عادم عالية قد تتلف المحول الحفاز وأجزاء أخرى محتملة. سيقوم التجار بتحديث البرمجيات لمنع ارتفاع درجة حرارة المحول الحفزي.
وأفادت رويترز في يناير (كانون الثاني) بأن الشركات ستعرض ترقيات للبرامج لنحو 3.7 مليون سيارة لم يتم استدعاؤها. وقالت شركات صناعة السيارات إن تحديث البرنامج يهدف إلى حماية المركبات من التلف الداخلي ، كما أنها ستقدم ضمانات موسعة جديدة لقضايا المحركات.
أبلغ مخبر كوري جنوبي في عام 2016 عن قلقه أمام هيئة NHTSA ، التي كانت تحقق في توقيت ثلاث عمليات سحب في الولايات المتحدة وما إذا كانت تغطي ما يكفي من المركبات.
في عام 2015 ، استدعت هيونداي 470،000 سيارة من طراز سوناتا الأمريكية ، قائلة إن تعطل المحرك قد يؤدي إلى توقف السيارة ، مما يزيد من خطر حدوث انهيار. في ذلك الوقت ، لم تتذكر كيا سياراتها التي تشترك في محركات “ثيتا 2” نفسها.
في مارس 2017 ، وسعت هيونداي استرجاعها الأصلي إلى 572،000 سيارة سوناتا وسانتا في سبورت بمحركات “ثيتا 2” ، مشيرة إلى نفس القضية التي تنطوي على تصنيع الحطام.
وفي نفس اليوم ، استدعت كيا أيضاً 618،000 سيارة من طراز Optima و Sorento و Sportage ، وكلها تستخدم نفس المحرك.
وفي يوم الأربعاء ، طلب مركز سلامة السيارات ، الذي تقدم إلى هيئة NHTSA للمطالبة باستدعاء مركبات إضافية ، للكونغرس أنه يجب على كيا وهيونداي استدعاء المزيد من السيارات المعرضة لخطر الحرائق بعد ورود تقارير عن 300 حريق لم تكن نتيجة تصادم.
(تقرير من إعداد ديفيد شيباردون ؛ تحرير فيل بيرلويتز)