شركة “جت” تتربع على عرش شركات نقل الركاب والسياح بقيادة مديرها العام وزير النقل الاسبق مالك حداد

المرفأ..شركة النقليات السياحية “جت” الاسم العريق في عالم نقل الركاب والسياح من وإلى جميع المناطق السياحية والمدن داخل المملكة وخارجها من خلال أسطول حديث وفخم من الحافلات التي توفر الراحة والأمان للمسافرين والسياح.

شركة “جت” العريقة والتي تأسست في عام 1964، باتت الرقم الصعب بين الشركات الاخرى في عالم نقل الركاب والسياح وبشهادة جميع من وثق بالشركة واستخدم حافلاتها المتعددة.

الخطوات الثابته التي ما زالت تسير بها شركة “جت للنقل” في مجال النقل اوصلتها الى الصدارة في هذا المجال، من خلال التشكيلة المتنوعة والمتميزة من الخدمات التي تقدمها للمواطنين والسياح، مما جعلها ايضاً تتربع على القمة بين شركات النقل المتعددة.

الاسم الذي تحتله الشركة اليوم ما كان له أن يكون لولا تضافر الجهود وإبراز قدرة الإدارة والعاملين على إبتكار أنواع جديدة وعلى رأسهم المدير العام للشركة وزير النقل الاسبق مالك حداد.

الوزير الاسبق مالك حداد ورغم عدة معيقات تواجه قطاع

قطاع السياحة والنقل خاصة خلال جائحة كورونا التي اثرت على قطاع النقل والسياحة بشكل كبير الا انه استطاع وبخبرته القوية على المحافظة على ألق وبريق الشركة وبقائها في الصدارة رغم كل الظروف.

مالك حداد والذي يعد من احد الرجال الذين لا يحبون الشو الاعلامي والظهور والاستعراض، كما إمتاز “حداد” بالتواضع والإدارة الحكيمة وعدم التكبر في زمن بات فيه من هم في مكانته يبنون أبراجاً عاجية لأنفسهم ويشيدون أسواراً أشبه بسور الصين العظيم بينهم وبين موظفهيم.

مالك حداد الذي ينحاز لإنسانيته دائماً وابداً في جميع الأمور سواء اكانت في العمل او خارجها، حيث يشهد له العديد من موضفيه بالمواقف التي كان بها سنداً وعوناً للعاملين في شركة “جت” وغير العاملين الذين لم تربطهم به أي معرفة سابقة فهو يقف على مسافة واحدة من الجميع.

الوزير الأسبق مالك حداد، صاحب أثر أصيل، رسخه في الذاكرة الاردنية بتفانيه بعمله، له مكانة كبيرة عند الاردنيين لما عرف عنه انه نظيف اليد و لا يخشى في الحق لومة لائم، وهو من رجالات الأردن المخلصين لوطنهم و مليكهم، تحية تقدير و احترام لمعالي مالك حداد على ما قدمه للوطن في كافة المحافل في السلك الحكومي وجميع الاماكن التي شغلها.